إن الحدیث کلام مروي عن الرسول الأعظم وأهل بیته علیهم السلام.فاتباع تعالیم أهل البیت والتي تعم جمیع مناحي الحیاة إلی جانب إطاعة القرآن هو الضامن لسعادة الإنسان.في القسم الخاص بالأحادیث وقع الاختیار حتی الآن علی 2500 روایة و تم نقلها إلی ثماني لغات حیة في العالم.